في البخاري: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في مهنة أهله – أي خدمتهم – فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة ".
لأن الله أكبر من كل شيء، من الأهل والدنيا وجميع المحاب، كأنه لا يعرف أهله.
في البخاري: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في مهنة أهله – أي خدمتهم – فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة ".
لأن الله أكبر من كل شيء، من الأهل والدنيا وجميع المحاب، كأنه لا يعرف أهله.