يقع هذا المسجد في مدينة شنقيط التاريخية، ويعد أقدم بناء في تلك المدينة التي تأسست عام 116هـ، وتم بناء المسجد سنة 660هـ، ومن خلاله بدأت إشارة انطلاق الحركة العلمية والدعوية في ربوع الصحراء وغرب إفريقيا.
من أقدم مساجد جدة التاريخية، بُني منذ ما يقرب من 800 عام، تعد مئذنته الأقدم في أرض الحجاز، وآخر عملية ترميم للمسجد كانت قبل 500 عام، حتى تم ترميمه في عام 2015م
يُعد هذا المسجد أحد عجائب البناء، كونه شيد من الخشب فقط دون استخدام أي مسامير وعاش مئات السنين دون أن يتأثر، ما يثير دهشة وإعجاب زواره، كما أن هيكل البناء يسمح للمبنى بالاهتزاز حال الزلزال!
جامع مذهل بحجمه، ورائع بتصميمه وفخامته، ويُعد من أجمل المساجد ليس فقط في تركيا، وإنّما في العالم الإسلاميّ أجمعه، ويحظى بإعجاب واهتمام الكثير من الأتراك ومن السّيّاح العرب والأجانب، ويعرف أيضًا بالجامع الأزرق، ويقع في ميدان السّلطان أحمد (Sultanahmet) في البلدة القديمة، جنوب متحف أيا صوفيا وشرق ميدان الخيل البيزنطيّ (هيبودروم).
تتكون القبة من طبقتين خشبيتين داخلية وخارجية وقد نصبتا على إطار خشبي يعلو رقبة القبة. كما زينت القبة من الداخل بالزخارف الجصية المذهبة، وأما من الخارج فقد صفحت بالصفائح النحاسية المطلية بالذهب.
هو ثاني أكبر مسجد في كازاخستان وآسيا الوسطى، يبلغ ارتفاع جدرانه 40 مترًا، ويرمز هذا الارتفاع إلى عمر النبي صلّى الله عليه وسلّم عندما تلقى الوحي
كان المسجد الجامع في قرطبة مكان عبادة ومركزاً فكرياً غاية في الأهمية؛ لأنه احتوى على مدرسة وعلى مكتبة ضخمة تضم نحو 400000 مخطوطة مجلدة بالجلد القرطبي المزخرف وضعت في متناول الدارسين.