كثير من المسلمين يشكو تعسر الحال وضيق ذات اليد ومحو البركة في الرزق، والرزق لا يفوت على المرء، لأن الله تعالى ضمن لنا الرزق
كان يوم الخندق أو يوم الأحزاب من أحسم المعارك في تاريخ أمة الإسلام، وكانت ابتلاءً واختبارًا، وتمييزًا بين المؤمنين والمنافقين، وكانت مليئة بالدروس والعبر، ويكمن فيها سر النصر على الأعداء.
الزموا الدعاء وأكثر وا من الدعاء لإخوانكم المستضعفين في كل ربوع الأرض وفي القلب منها فلسطين، وأكثروا من الصلاة على النبي ﷺ.
قد عُلم أن بعض الأنبياء، عليهم الصلاة والسلام، قتله قومه بالكلية كيحيى وزكريا، ومنهم من خرج من بين أظهرهم إما مهاجرًا كإبراهيم، وإما إلى السماء كعيسى، فأين النصرة
عذبت أمة الإسلام في بداية الدعوة، وخلال تاريخها الطويل عذابًا لم تعذبه أمة قبلها، وحاول الأعداء من الكفار والمنافقين إبادة هذه الأمة، وإنهاء وجودها، لكن خاب سعيهم. وسنة الله تعالى في هذه الأمة أن تبقى إلى آخر الزمان، فهي أمة مرحومة منصورة رغم الآلام
لما كان يوم بدر نظر النبي ﷺ إلى أصحابه ثم مد يديه إلى السماء قائلًا: «اللَّهمَّ أَنْجِزْ لي ما وَعَدْتَني، اللَّهمَّ إنَّكَ إنْ تُهلِكْ هذهِ العِصابةَ مِن أهلِ الإسلامِ، فلا تُعْبَدُ في الأرضِ أبدًا».
اللهم انصر المستضعفين بفلسطين وسوريا نصرًا يعجب منه أهل السماوات والأرض
الغضب عدو الإنسان؛ لا يُبقي له صديقًا، ولا يدع له رفيقًا، يورثه الألم والحزن والندم... وإليك علاجه إن شاء الله
الأبناء قرة عين الآباء وفلذة أكبادهم، فينبغي رعايتهم والمحافظة عليهم، والأطفال معرضون للإصابة بالعين كثيرًا