هذا البرد القارس أثبتت لنا ضعف البشر، وافتقارهم إلى عفو الله تعالى عنهم، ورحمته بهم، وإنعامه عليهم
«كَانَ يُصَلِّي إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً، كَانَتْ تِلْكَ صَلَاتَهُ، يَسْجُدُ السَّجْدَةَ مِنْ ذَلِكَ قَدْرَ مَا يَقْرَأُ أَحَدُكُمْ خَمْسِينَ آيَةً قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ، وَيَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ، ثُمَّ يَضْطَجِعُ عَلَى شِقِّهِ الْأَيْمَنِ حَتَّى يَأْتِيَهُ الْمُنَادِي لِلصَّلَاةِ»
بعض الناس قد فاتهم صيام يوم عاشوراء، وفضل يوم عاشوراء عظيم، فيكثر السؤال عن حكم قضاء يوم عاشوراء لمن فاته صيامه؟
قد يجمع المصلي أكثر من سبب لسجود السهو في صلاته، فكيف يسجد للسهو حينها؟! انقر هنا وتعرف على الحكم
إن المسلم الذي يضحي لله فإنما يشارك الحاج في بعض أعمال النسك، وهو التقرب إلى الله بذبح القربان، وهو بهذا قد شاركه في بعض خصائص الإحرام من الإمساك عن الشعر والظفر.
من المسائل المتعلقة بصيام الست من شوال، ويكثر السؤال عنها لمن عليه قضاء من رمضان، هل يبدأ بقضاء رمضان أم بصيام الست من شوال؟
يُودع الضيف الكريم ويجهز بالهدايا والتحف والعطايا والطرف. أتدرون ما تحفة ضيفكم؟ إنها زكاة فطركم طهرة صومكم، وزكاة نفوسكم وصلاح أمركم. وتسمى زكاة الفطر، وزكاة رمضان، وزكاة الصوم، وصدقة الصوم، وصدقة الرؤوس، وزكاة الأبدان، شرعها الله تعالى طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين
جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر من الصيام في شعبان، وكذلك ورد أنه نهى عن الصيام إذا انتصف شهر شعبان، فكيف يمكن الجمع بين الحديثين، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام النصف الثاني من شهر شعبان؟!
يوافق يوم عاشوراء هذا العام يوم الجمعة إن شاء الله، فهل يصح صيامه منفردًا، أم لا؟ انقر وتعرف على الحكم