كان النبي صلى الله عليه وسلم: إذا حزبه أمرٌ صلى". [رواه أبو داود وحسنه الألباني ] أي إذا وقع له ما يؤلمه أو يضايقه قام إلى الصلاة؛ لينشرح صدره ويذهب همه وغمه، فكانت الصلاة أجمل وسيلةِ عملية عبادية لجلب السعادة وانشراح الصدر، فهل جربناها وسلكنا طريقها؟.