عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس، فقيل له، فقال: «إن الأعمال تعرض كل اثنين وخميس - أو: كل يوم اثنين وخميس - فيغفر الله عز وجل لكل مسلم - أو: لكل مؤمن - إلا المتهاجرين، فيقول: أخرهما». مسند أحمد (8361).
وعن عائشة، قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم الاثنين والخميس». رواه الترمذي، والنسائي.