كُف بصره وهو طفل صغير، فعكف بعد حث والديه وهو ابن 6 سنوات على القرآن الكريم حتى حفظه كاملًا عن ظهر قلب وأتمه بإتقان وهو ابن 16 سنة تقريبًا، وعانى في سبيل ذلك الكثير، لكنه كان على قلبه أحلى من العسل وأشهى من الماء البرد على الظمأ، والعجيب أنه لا يريد أن يدعو في صلاته أن يرد المولى عز وجل عليه بصره! والسبب في ذلك كان أعجب!... شاهد الفيديو