في همة الشباب، وقلب الرجال، وعزم الجبال، يتسابق الخليلان إلى المسجد، انحنى الظهر، ووهن العظم، واشتعل الرأس بالشيب، ومازال حب الصلاة في القلب متقدًا، فالشباب الحقيقي بالأفعال، لا بالهيئة والأقوال.
والسؤال: كيف تغلل حب الصلاة في قلبيهما؟